الإشعارات
مسح الكل
المنتدى الطبي
3
مشاركات
2
الأعضاء
2
Reactions
38
مشاهدة
بداية الموضوع 04/10/2024 4:38 ص
رفع رجل فرنسي شكوى على شركات الادوية عندما لاحظ أنّه عند علاجه من مرض باركنسون بأدوية التي تويد الدوبامين في الدماغ تغير ميولاته الجنسية الى الشذوذ الجنسي
مريض آخر بباركنسون وجد نفسه يلبس قمصان وروب للنساء بعد تناوله للادوية بعد 70 عام من الاستقامة الجنسية وعندما خفض الاطباء من ادويته زال ميوله للبس قمصان زوجته
من هنا افترض العلماء أن زيادة الحساسية للدوبامين قد تكون سبب للفيتش أو البارافيليا والهوس الجنسي كالمجامعة في الشرج
لاحظ العلماء أيضا ان ذبابة الفاكهة يحاول مجامعة الذكور بعضهم عندما يزيد مستويات الدوبامين لديهم
السؤال المهم هنا، هل حقا يمكن أن يحدد الدوبامين سلوكنا وميولاتنا الجنسية؟؟ وإذا كان كذلك كيف يمكن نحكم على الأشخاص أخلاقيا إذا كانت ميولاتهم الجنسية محدّدة بيولوجيا؟
تم تعديل هذا الموضوع مند شهرين بواسطة Dr.Adel Djeklil
Yacine reacted
04/10/2024 10:27 م
- الكثير من الاحكام المتعارف على أنها احكام اخلاقية في مجتمعنا ماهي الا نتيجة لانغلاق هذا المجتمع على نفسه و أحادية الفكر و عدم تنشئة أفراده على ثقافة تقبل الآخر المختلف و بالتالي يصبح لسان حال المجتمع : من لا يشبهني من لا يماثلني فهو حتما عدوي
Dr.Adel Djeklil reacted